تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » فوائد الثوم الطبية للقلب والشرايين

فوائد الثوم الطبية للقلب والشرايين 2024.

  • بواسطة

فوائد الثوم الطبية للقلب والشرايين

فوائد الثوم الطبية،فوائد الثوم الطبية للقلب،فوائد الثوم الطبية للشرايين

اسعد الله ايامكم بالخير

اقدم لكم موضوع متمنية ان ينال رضاكم

فوائد الثوم الطبية للقلب والشرايين

كثير من الأبحاث ركزت على فوائد الثوم بالنسبة للقلب أظهرت الدراسات أن أقراص الثوم التي تباع في الصيدليات تقلل من تراكم الكولسترول في الأوعية الدموية للشرايين وتمنع تصلب هذه الشرايين
عندما نسمع كلمة ثوم، أول شيء يخطر ببالنا هو رائحته النفاذة وما يتركه من أثر في أفواهنا بعد تناوله. لقد تم استخدام الثوم في الأكل والعلاج في كثير من الثقافات منذ آلاف السنين بدءاً من عصر بناء الأهرامات، فقد كان يستخدم في الطعام الخاص ببنائين الأهرامات.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#222246#post2062830

معظم الناس على علم بفوائد الثوم واستخدامات الثوم في المطبخ، ولكن هل سمعت عن خصائص الثوم الطبية؟ يقال أن الثوم يساعد على الحماية من عدد كبير من الأمراض بدءاً من نزلات البرد العادية ومرض السكر إلى أمراض القلب والسرطان. الدور المحتمل للثوم في علاج هذه الأمراض والحماية منها يُنسب إلى الكيماويات النباتية والعناصر الغذائية الموجودة في هذه الرأس الصغيرة. عندما يُدق الثوم، يفرز مادة كيماوية نباتية اسمها "أليسين"، وهي تعتبر مضاد حيوي قوي ومركب مضاد للفطريات. يحتوي الثوم على كثير من العناصر الغذائية مثل فيتامينات "ب"، ومعادن مثل الكالسيوم، الزنك، السيلينيوم، والفلافونويد.
الثوم يمنع تصلب الشرايين والالتهابات
كثير من الأبحاث ركزت على فوائد الثوم بالنسبة للقلب. أظهرت الدراسات أن أقراص الثوم التي تباع في الصيدليات تقلل من تراكم الكولسترول في الأوعية الدموية للشرايين وتمنع تصلب هذه الشرايين. قد تساعد أيضاً هذه الأقراص في خفض مستويات الكولسترول الضار، بالإضافة إلى أنها تتميز بخاصية تقليل سُمك الدم. وقد لوحظ أيضاً أن الثوم يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم. أيضاً الاستخدام المنتظم للثوم كعلاج لفترات طويلة يمكن أن يحمى من مضاعفات مرض السكر من النوع الثاني. تستخدم العلاجات الطبيعية الحديثة الثوم في العلاج من الديدان والطفيليات المعوية، كما أن فصوص الثوم تستخدم كعلاج طبيعي لنزلات البرد العادية، التهابات الصدر، الاضطرابات الهضمية، والالتهابات الفطرية والخميرية والفيروسية.
هل تعلمين؟ في عام 1858، قام العالم لويس باستير الذي اكتشف طريقة البسترة بتحديد خصائص الثوم المضادة للبكتيريا. تم استخدام الثوم بعد ذلك كمطهر للحماية من الغرغرينة خلال الحرب العالمية الأولى.

موضوع في قمه .. آلروعه وآلجمآل
مشكوره ومآقصرتي .. آختي آلكريمه
عآلطرح آلرآئع وآلجميل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.