تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الحياه الزوجيه السعيده

الحياه الزوجيه السعيده 2024.

صحيفة اجتماعيه مشهورة قررت عمل موضوع صحفى

عن زوجين استمر زواجهما ستون عاما

زادت الدهشة عندما وصلت تقارير المراسلين تقول:

إن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية,

ولم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين

هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعدا تحقيقاً مع الزوجين المثاليين

, وينشره ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة ..

المهم المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد

, ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .

و بدأ بالزوج.

المحرر: سيدي , هل صحيح أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً

في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟

الزوج: نعم يا بني. المحرر: ولما يعود الفضل في ذلك؟

الزوج: يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل

فقد كانت الرحلة إلى إحدى البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعة,

و في أحد الأيام , استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ,
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#94091#post1461950

حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق.

وبعد أن قطعنا شوطاً طويلاً,

توقف البغل الذي تركبه زوجتي ورفض أن يتحرك, غضبت زوجتي

وقالت : هذه الأولى.

ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة

. بعد مسافة , توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى

و رفض أن يتحرك غضبت زوجتي وصاحت

قائلةً : هذه الثانية.

ثم استطاعت أن تجعل البغل أن يواصل الرحلة بعد مسافة أخرى

, وقف البغل الذي تركبه زوجتي وأعلن العصيان كما في المرتين السابقتين,

فنزلت زوجتي من على ظهره,

وقالت بكل هدوء : وهذه الثالثة

ثم سحبت مسدساً من حقيبتها, و أطلقت النار على رأس البغل

, فقتلته. في الحال

ثارت ثائرتي, وانطلقت أوبخها, لماذا فعلتِ ذلك؟

كيف سنعود أدراجنا الآن ؟

كيف سندفع ثمن البغل؟

انتظرت زوجتي حتى توقفت عن الكلام,

ونظرت إليّ بهدوء.. وقالت : هذه الأولى !!

هههههههه شكلها بتسوي فيه مثل البغل اجل التهديد وخوفه منها عيشهم احلي حياة انه يسمع كلامها
هههههههه
مشكووووور مرورك

فرواله

هههههههههههههههههههههه شكرا على الموضوع
نورت موضوعى طايش بس عايش

يعطيك العافيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.