دور إعداد الكوادر القيادية النسائية للأعمال الخيري 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسر مركز التدريب والتأهيل النسوي بالتعاون مع كلية المعلمين بجامعة طيبة، أن تقدم لكم ****** إعداد الكوادر القيادية النسائية للأعمال الخيرية في المدينة المنورة، يومين أسبوعياً في الفترة المسائية، لمدة فصل دراسي كامل، ابتداءً من 28 شوال
للاستفسار والتسجيل هاتف/86660000 جوال/0532804048


[IMG]http://pepsi20057.******.com/4094ab7e21.gif[/IMG]
حياك الله

بَأَرََكَ الله فيك وجَزَّاك خَيَّرَا

ولك شَكَرَي وتَقْدِيرِيّ
وعَلَّى آلَمَوآصَلَة الرائِعَة مَعََنْا لخَدَمَة هَذَا الِصرحَ آلَمَُبَارَك سائِلَيِّن الله آن
يوَفَّقَك ويحَفِظَك ويسَدَّدَ خَطَاك ويجَعَلَ كَلَّ عملِِ تقَوَّمَون
به هَنّا في مُوازيِنّ حسَنَآتكم
ودمتم على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما
وبحفظ الله ورعايته



تعلمى الفنون القيادية لتربية الطفل 2024.

الحمل و الولادة ، اعراض الحمل ، طرق واساليب تربية الاطفال ، العناية قبل وبعد الولادة ، حلول المشاكل الاسرية

تعلمى الفنون القيادية لتربية الطفل


فهي قد ترتكب خطأ عندما تعنفه وتثنيه عن هذه السلوكيات لأنها لا تدرك أنه شخصية قيادية يتميز كما يقول د.رمضان درويش أستاذ الصحة النفسية بكلية التربية جامعة الأزهر بالثقة بالنفس والقدرة علي تحمل المسئولية والتعامل بديمقراطية وبالتفوق العلمي والخلقي والاجتماعي والشجاعة,وأن هذه السمات التي ربما ورثها من أحد الوالدين أو من البيئة المحيطة قد تجعل منه أنسانا ناجحا قادرا علي تحمل المسئولية.

ولكن هذه الصفات في السن الصغيرة قد تفتقر إلي التفكير السليم ولذلك يجب علي الوالدين إتباع الأسلوب الديمقراطي في التعامل مع الطفل القيادي وإيجاد مساحة من التسامح والحرص علي استقلاليته, فذلك يساعد علي تنمية وإبراز سمات شخصيته القيادية.
ويؤكد د. درويش أن أبرز ما قد يعيب هذه الشخصية حب التسلط,, وللتخلص من هذا العيب ينصح بعمل ****** تدريبي من خلال ما يسمي بلعبة الدور كأن يلعب الطفل المحب للزعامة دور القائد المستبد و كل من يتبعونه لا يرضون عنه ويكرهونه لكي يعرف ماذا يحدث إذا استمر بهذا السلوك حتي يغير بنفسه من سلوكياته, وعلي الجانب الآخر يلعب دور القائد العادل والمتفاهم وكيف يكون هذا الشخص محبوبا.
وأهم نصيحة للوالدين هي عدم استخدام القسوة والديكتاتورية أو الإهمال والرفض للطفل ذيالشخصية القيادية لأن ذلك يؤدي به إلي شخصية عدوانية تميل إلي الإيذاء.
والأفضل هو العمل علي تنمية الناحية القيادية في الطفل مع نزع الأنانية منها وإلا تحول إلي شخصية ديكتاتورية, وهذه معادلة صعبة يجب علي الأهل تحقيقها بمنتهي الحذر من خلال تدريبه علي المشاركة في حوار مع أفراد الأسرة أو الأصدقاء ومع الحرص علي توجيهه لأهمية احترام آراء الغير وتقديرها.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#207324#post2045253

حياك الله

جزاك الله خيرا على الطرح القيم
اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا

قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى

حنانا منك و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا

هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب

أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم

وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم

ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم

وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم

ودمتم على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما