كيف ترسم صورتك في عيون الآخرين 2024.

علمتنا الحياة الكثير ..
وعلمتنا فى هذا المجتمع الصغير الذى
يختصر الكثير من المسافات و الزمن
أن نتعرف على بعضنا البعض .. نتدارس بعض .. نتعلم من بعض ..

نتعلم قيم و ثوابت و مباديء و آراء و أفكار .. و تصرفات
نحمل فيها على عاتقنا مسؤولية كبيرة ..
بأن نرسم** صورة مشرفة لديننا ، ولوطنا ، وشخصياتنا
للقلم الذي نحمله بين أيدينا .. فيحمل عنا أفكارنا إلى الملأ
تعلمنـــــــــــا
من هذه الصحبة أن نكون أكثر وعياً نثق و نستبشر الخير في الجميع
و لكن للحذر هامش .. لابد منهـ..
تعلمنـــــــــــا
بأن هناك أخاً و أختاً لم تلدهم أمهاتنا برغم أننا لم نراهم و لم نستمع لأصواتهم
و لكننا لا نستطيع الإستغناء عن شهامتهم و طيب قلوبهم
تعلمنـــــــــــا

بأن القلم يرسم صورنا في .عيون. الآخرين
و لكن .. يزوّقها أحياناً ببعض الرتوش التي تخفي كثير من العيوب
علينا السعي جاهدين لنجعل صورنا الحقيقية مطابقة لما ترسمه ريشة المنتديات

تعلمنـــــــــــا
بأن إحترام الاخرين لنا .. ما هو إلا نتيجة لإحترامنا لانفسنا .. أولاً ..
فالمُسيء لمن حوله .. قد أساء لنفسه و لتاريخ قلمه
و لإسمه المستعار أو الحقيقي ..الذي ربما قضى سنواتٍ يبني فيه و يبلوره

تعلمنـــــــــــا

بعض المرونة في التعامل
فلكيْ يكون لنا مكان بين صفحات المنتديات يجب أن نطبق مقولة
(( لا تكن ليناً فتُعصر .. و لا قاسيآ فتُكسر ))

تعلمنـــــــــــا
بأن كل دقيقة نبذلها بين الصفحات ..
بين قراءة أو كتابة أو ردود أو سعي لخدمة من حولنا ..
هي لا محالة مُضافة لرصيدنا في قلوبهم العامرة بمخافة الله سبحانهـ ..

تعلمنـــــــــــا
أن نناقش من يستحق النقاش
و نعاتب من يقدر قيمة العتب
و نجامل من يفرق بين المجاملهـ الطيبهـ
و نشجع من ينظر إلى تشجعينا بعين الرضا

و نحتسب و نتوكل على الحي القيوم في كل إساءة فهي خير مما سبق كُله ..

تعلمنـــــــــــا

أن كلمة شكر و رأي صادق بلا تجريح أو نفاق
أول جسور بناء علاقات ثابتة و طيبة مع من يكرمونا ببث

الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#131214#post1847049

أفكارهم و أحاسيسهم بيننا دون غيرنا ..
نحاول جاهدين أن نتعلم بأن إختلاف الآراء لا يفسد للود قضية
و لكننا لم نصل إلى يقين بهذا الخصوص ..
و يبقى الأمل موجوداً ما لم أتعلمه ، و لن أتعلمه ما حييت
أن أحكم على شعب من فرد
و على منتدى من شخص فيهـ
و على إنسان من مجرد فكرهـ
و على عُمْرٍ من لحظة واحدهـ
و إن كانت قمة في الاّلم .
/

اتنمى لكم الفائده
شكرا
ط ي و ي ش


~

شكرآآآ موضووع رااائع وقيم

لاهنت

~

جــــــــــــــــــــــــزآك الله مليون خييير ..

بجد ذا الموضوع مهم ..

اختك كلي حلآ

بصراحه كلمااات كلها درر

يعطيك الف عافيه اخوي

خدمة الآخرين طريق السعادة ؟؟ 2024.

خدمة الآخرين طريق السعادة .. ؟؟

إنّ النظرة المتأملة في أهداف الشريعة ومقاصدها تعطي البصير صورة باهرة عن تأكيدها على دور التعاطي الإنساني في سعادة البشرية في عاجلها وآجلها، وأن بحث الإنسان عن راحة أخيه الإنسان، وسعيه في عونه على رفع إعبائه وحل مشاكله هو المسلك الأقصر المؤدي إلى بركات الدنيا والآخرة، وإن حقيقة العبادة المطلوبة الموصلة إلى رضا الله هي تلك التي يكون فيها الإنسان خيراً على الآخرين، ولا يصلهم من يده ولسانه إلاّ البر والإحسان والمعروف، فيعايشهم بحسن الأخلاق، وطيب المعاشرة، ويسعى في حوائجهم، ويؤدي إليهم ما افترض عليه لهم من التعامل النبيل، فيكون نصيب والديه منه البر ولا العقوق، وزوجته اللطف والوداد لا القسوة، وأولاده الحنان والرعاية لا التضييع، وأرحامه الصلة لا القطيعة، وجيرانه حسن الجوار لا الجفاء، وإخوانه المؤمنين المواصلة لا المتاركة، وعامة المسلمين الإهتمام لا التناسي، فإن هو أدى ما افترض عليه ازاءهم كان له في ذلك مأموله من رضا ربّه وكرمه وتأييده، وكان بذلك صادق الإيمان، سليم التوجهات، مرضي العبادة، مكلوءً باللطف والتسديد والحماية والكفاية، وإن هو خالف إلى غير ذلك فقد خسر ربّه، وعوائده وبركاته، وإن كان حِلْس المحراب، مشغولاً بالصلوات والأوراد، مادامت عبادة السلوك البنّاء النافع للناس هي المطلوب الأساس الذي دارت عليه لحمايته كل التكاليف والأحكام والفرائض والقيم والأصول التي جاءت بها الرسالة التي اختصر أمينها الكريم هدفه من كل جهده وجهاده بمسؤولية التتميم لمكارم الأخلاق، ورسم المنهج العملي الذي يكون فيه المسلمون عباد ربهم بالخطى الخدوم، والمساعي المعطاء، والجهود المحسنة، منطلقة من بصيرة نقية مفعمة بالمعارف الإلهية التي انطلقت من فم الرسالة الخاتمة مبادئ تجسد فيها الإنسانية حقيقة المطلوب لها من العروج الملائكي بمحاسن الشيم، وحميد الصفات، وسني الفعال.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#129724#post1825481
وإن وقفة مع بعض المحاور الواردة في الدِّين الحنيف لتحديد الصيغة السلوكية المنشودة للبشرية تكفي لبيان ذلك المجد التنظيمي الفريد الذي تميّز به هذا المنهج الرباني العظيم، حين نتأمل في قوانين ومبادئ سامية مثل: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، ويكره له ما يكره لها) (وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ) (الحشر/ 9)، (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) (آل عمران/ 92)، (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (الحشر/ 9)، (ما آمن بي مَن بات شبعان وجاره جائع)، (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) (الحجرات/ 10)، (وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا) (البقرة/ 83)، (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ) (النحل/ 90)، (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ) (النساء/ 36)، (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) (النساء/ 19)، (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) (البقرة/ 228).
نجد أنّ هذه المبادئ الشامخة التي يقف على رأسها الشعار المستغرق في التكرار والذي يربط الإيمان بالعمل الصالح (الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ) (البقرة/ 25)، تملأ ضمير المسلم بالحقيقة الكبرى القائلة:
إنّ الإسلام هو السلوك السوي مع الناس، وحسن التعاطي مع خلق الله، وطيب المعاشرة معهم، وإنّ الباب إلى رحمة الله في الدنيا ورضوانه يوم الحشر هو التدين الواقعي الذي تنسجم فيه العقيدة القلبية مع حركة الجوارح والأركان لنشاط الخدمة انسجام التلازم الحدي الذي يشكل وحدة لا انفكاك لها إلاّ إذا أريد للإيمان الحق أن يبقى اسماً على غير مسمى وإطاراً فارغاً بلا مضمون.
– لنقرأ معاً ونتأمّل:
(ما من شيء أفضل عند الله من سرور تدخله على المؤمن، أو تطرد عنه جوعاً، أو تكشف عنه كرباً).
(أحب الخلق إلى الله من نفع عيال الله).
(أول مَن يدخل الجنة أهل المعروف).
(أقربكم غداً مني في الموقف أصدقكم للحديث، وآداكم للأمانة، وأوفاكم بالعهد، وأحسنكم خلقاً، وأقربكم من الناس).
(خصلتان ليس فوقهما خير منهما: الإيمان بالله، والنفع لعباد الله).
أليس باهراً في الدلالة على الإرتباط الوثيق بين رضا الله وعفوه وبين خدمة عباده، إن نجد الله سبحانه جعل عون الناس وغوثهم أولى السبل المؤدية إلى رحمته وستره وإحسانه، فكان في فقه الشرع ذلك الباب المعروف بباب الكفارات التي يكون فيها تحرير العبيد وإطعام المساكين أو كسوتهم أحمد الوسائل إلى العفو والغفران عند الممارسات المحددة التي يُعصى فيها الله، وتنتهك حرمة منهياته.
ونجد في البيانات القرآنية الرفيعة ما يجعل محور الإحجام عن عون الناس بعد محور الكفر بالله سببين إلى فتح باب جهنم أمام مَن هو من أصحاب الشمال (خُذُوهُ فَغُلُّوهُ * ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ * ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ * إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ * وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ) (الحاقة/ 30-34).
ونستوحي من الهدي القرآني الكريم الربط الوثيق بين حجب العون عن الناس وبين التسبيب للكفر بالدين والدنيونة، وحجب لطف الله بالهداية (أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ * فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ * وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ) (الماعون/ 1-3).
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#showthread.php?p=1825481
ونرى تضييع حق الله بعد تضييع حق عباده علتين مباشرتين لورود العذاب بإقرار المعذبين أنفسهم حين يجيبون على سؤال (مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ) (المدثر/ 42-44).
ونرى إنّ الإيمان السليم هو ذلك الذي يستتبع سلوكاً يجسم صدق الإعتقاد بالله واليوم الآخر، ولا يكون إلاّ بأداء حق الله وحق عباده: (إِلا الْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ * وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ) (المعارج/ 22-25).

كيف تكسب قلوب الآخرين 2024.

كيف تكسب قلوب الآخرين

* هناك نوع من الناس يجبرونك علي أن تفتح لهم أبواب قلبك ليدخلوه رغم أنفك.. هؤلاء يعجبك فيهم أشياء كثيرة تشدك وتجذبك إليهم…

* فلننظر إلي بعض ما يستلب القلوب:

1ـ الإخلاص لله تعالي: فمتي استحكمت في نفس العبد مخافة الله ومحبته وصحبته جعل الله في قلبه نورًا وفي وجه نورا وجعل له في قلوب العباد محبة وهبة.

2ـ حسن الخلق، فهو من أهم أسباب كسب قلوب الآخرين، لأن الأخلاق هي الجمال الحقيقي فقد قال عليه الصلاة والسلام: ( أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقا ) السلسلة الصحيحة.

3ـ افشاء السلام ورد التحية بأحسن منها مفتاح القلوب.. قد يمكن الناس دهرا ليس بينهم رد فيزرعه التسليم واللطف.

– وقوله عليه الصلاة والسلام: ( أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم ) صحيح مسلم.

4- الابتسامة الصادقة فمع قلة تكلفتها إلا أنها تفعل الأعاجيب يقول النبي صلي الله عليه وسلم: ( لا تحقرن من المعروف شيئا ولو تلقى أخاك بوجه طليق ).

5ـ التسامح والعفو فالعاقل من تجاوز عن هفوات الآخرين وتناسى أخطاءهم وغض طرفه عن زلتهم فلا تدفع الإنسان هفوة بدرت من أخيه مقاطعته بل نستحضر محاسنه لتشفع له عندها ونتعيش قول الحق تبارك وتعالي: ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ).

6ـ التواضع فهو يحرك انطباعا قويا ومؤثرا في نفوس الآخرين فقد قال عيه الصلاة والسلام: ( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ) صحيح مسلم.

7ـ الهدية فالإهداء من كرم النفوس وصفاء الصدور فقد كان النبي صلي الله عليه وسلم يقبل الهدي ويثيب عليها وقد قال عليه الصلاة والسلام: ( تهادوا فإن الهدية تذهب وحر الصدر ) سنن الترمذي.

8- السعي في حاجة أخيك, فالذي يقدم خدمات للناس ينال محبتهم وينال ثقتهم، وكسب الثقة يولد بذرة المودة والصحبة في القلوب، فمن أحبك أطاعك.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#59496#post835210

9ـ حسن الاستماع باب واسع يفتح قلوب ومحبة النفوس خاصة بث الهموم والغموم والمشاركة فيها وتهوينها والبحث عن حلول لها.

10ـ التأدب واللين مع الآخرين في القول أو الفعل حيث يراعي دائمًا مشاعر الآخرين وحقوقهم وحاجاتهم واحترامهم سواء بالإفساح لهم في المجلس أو إشعارهم بالتقصير في حقهم وطلب المسامحة وتذكر قوله تعالي: ( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ).

11ـ الدعاء للآخرين مع مراعاة حال المدعو له ومناسبة الدعاء له فإن كان من المنفقين دعا له بالخلف والقبول، فلما كانت الكلمة الطيبة صدقة فإن أطيبها الدعاء الصالح لتهذيب النفوس وفتح القلوب.

12ـ ترك العصبية والاحتفاظ بالهدوء ورباطة الجاش عند الاستفزاز وتذكر وصية المصطفي صلي الله عليه وسلم في الحديث أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أوصني ، قال: ( لا تغضب ). فردد مرارا ، قال: ( لا تغضب ) صحيح البخاري.

13ـ عدم السخرية من أحد سواء بالقول أو بالفعل فعلي الإنسان أن يزن الكلمة في نفسه قبل أن يقذفها بلسانه وأن تكون تلك الكلمة سالمة طيبة في سبيل الخير.

14ـ لا تخلف وعدم أبدًا فالوفاء بالوعد وصدق الحديث يجعل الآخرين يحبوك وان لم تستطع أن تفعل لهم ما يريدون.

15ـ الإحسان إلي الناس فقد فرض الله الإحسان في كل شئ وله وسائل متنوعة في إحسان الخير والمعروف إلي الآخرين كما أنه لا يقتصر الإحسان علي المال بل معناه أوسع وأشمل.

16ـ النظافة في البدن والفم والملبس والأناقة غير مبالغ فيها , وطيب الرائحة مما يربح المتعامل معك ولا ينفره منك

6ـ التواضع فهو يحرك انطباعا قويا ومؤثرا في نفوس الآخرين فقد قال عيه الصلاة والسلام: ( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ) صحيح مسلم

—–

من تواضع لله رفعه .. الف شكر

شاكرة لك مرورك " راعي مزاج "

نبض المشاعر

2ـ حسن الخلق، فهو من أهم أسباب كسب قلوب الآخرين، لأن الأخلاق هي الجمال الحقيقي فقد قال عليه الصلاة والسلام: ( أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقا ) السلسلة الصحيحة.

اسأل الله العلي القدير ان يجعلنا منهم

نبض المشاعر جزاك الله كل خير

وجعله في موازين حسناتك

انه جواد كريم

نـ الخـليـج ـوارة

تسلمين حبيبتي " نواره "
ولا ننحرم من مرورك
نبض المشاعر