** نكوصٌ على دربِ الجفَاء ! 2024.
بعدَ انكسَاراتٍ متعَاقبَةٍ عرَضَت لَهَا .. وبعْدَ ذَاكَ الانكسَارِ الأخِير .. الّذي خَنقَ العبرَةَ وذبْذبَ الصَّمْت .. قادَتهَا الخُطَى إلَى عَالمِ الجَفَاء ..! راحَت تمتَهِنُ الصَّمت .. وتَدُسُّ الشَّوقَ الَّذي يلَوِّنُ الأحدَاق ! لكِن .. مسَاءَاتُها : يتَلبَّسُها القلَق .. ليلُهَا : تسطُعُ سمَاؤهُ بنجُومِ .. الّلهفَة .. الذِّكرَى .. ونَزِيف الألَم ! الموضوع الأصلى …