الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#34393#post381288
وقام الشيخ جابر – 53 عاما – بامامة المصلين في مسجد الله الحرام في مكة المكرمة لمدة 8 سنوات حتى 1409 هجرية، حصل اثناءها على درجة الدكتوراه في الفقه المقارن، وكان قد حصل على الماجستير في فقه عبد الله بن عمر رضي الله عنهما واثره في مدرسة المدينة.
وهو من أشهر قراء القرآن الكريم، وتلقى المصاحف الصوتية التي سجلها طلبا متزايدا في العالم الاسلامي، وقد حفظ القرآن في مرحلة مبكرة من صباه واتقنه.
ولا يزال محبو طريقة ترتيله للقرآن بصوت عذب ينساب إلى القلوب، يطلبون أشرطة الكاسيت التي تحمل قراءاته الشهيرة عندما كان يؤم صلاة التراويح في الحرم المكي ومن اشهرها قراءاته في رمضان عام 1402 هجرية ودعاء القنوت، كذلك قراءاته في رمضان من 1407 إلى 1409 هجرية.
وكان الشيخ علي جابر يوصي الأجيال دائما بحفظ القرآن الكريم وينصحها بالتوجه إلى مدارس العلم الشرعي والمساجد التي تعنى بذلك، ويؤكد لهم في محاضراته إن ذلك سيكون داعما لهم في حياتهم المستقبلية سواء في مجالات العمل أو في تربيتهم لأولادهم.
رحم الله الشيخ رحمه واسعه
واسكنه فسيح جناته والهم
اهله وذويه الصبر والسلوان
ان لله وانا البه راجعون
وجزاك الله خير الجزاء
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ..
يعطيك العافيه اخوي الباسل ..
مع التحية
الله يحشره مع من احب
البااااسل
الله يحشره مع من احب
البااااسل