مقادير وطريقة ايس كريم الكيوي
طريقة عمل ايس كريم بالكيوي،ايس كريم الكيوي،حلى ايس كريم الكيوي
اسعد الله ايامكم بالخير
كيف حالكم
اقدم لكم
المقادير:
– 2 كوب لبن زبادى قليل الدسم.
– 4 أكواب شرائح الكيوى.
– 2 ملعقة كبيرة سكر منخفض السعرات.
– 2 ملاعق كبيرة جلوكوز (شراب الذرة).
– 1 ملعقة صغيرة عصير ليمون.
طريقة التحضير:
1- توضع كل المكونات فى وعاء الخلاط الكهربائى، وتخفق جيداً حتى تصبح مزيجاً متوسط السيولة، ثم يسكب الخليط فى آلة صنع الآيس كريم.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#224474#post2065634
2- ويمكن الإستعاضة عن آلة صنع الآيس كريم، بأن يسكب المزيج فى وعاء عميق ويغطى بورق النايلون، ويترك فى المجمد (الفريزر) لمدة ساعة ونصف.
3- يُخرج المزيج من الفريزر، ويترك قليلاً فى حرارة الغرفة حتى يلين قليلاً، ثم يُخفق بالمضرب الكهربائى حتى تتخلخل كل حبات الثلج به ويصبح مثل الكريمة المتماسكة.
4- يعود الوعاء إلى الفريزر ، وتكرر العملية ثلاثة مرات أخرى حتى يأخذ الآيس كريم شكله وملمسه المتعارف عليه.
5- يُخرج الآيس كريم من الفريزر ويقدم فى كاسات التقديم، ويمكن حفظه لمدة طويلة فى وعاء بلستيكى محكم الإغلاق.
نوع الوجبة :
حلويات
الوجبة تكفي 8 اشخاص
قصة صنع المثلجات :
المعتقد أن المثلجات من ابتكار الصينيين، وعنهم نقلها الهنود، ثم الفرس، فالعرب، وبهذا عرفنا طريقة مزج الثلج الطبيعي بالفواكه أو الزهور أو العطور. ومن المعروف عن فلاحينا أنهم اعتادوا جمع الثلوج في كهوف جبلية رطبة لا تدخلها أشعة الشمس، فيغطونه بطبقة كثيفة من القش أو التبن، لا تسمح لحرارة الجو بالنفاذ إليه، فيحفظونه بهذه الطريقة الى الصيف، ويمزجونه بالعسل
وتروى عن أباطرة الرومان أنهم كانوا يبنون مستودعات ضخمة قرب بحيرة «ترازيمين» لإيداع الثلج فيها شتاء في باطن الأرض، فيفصل عن الجو الخارجي بطبقة من التبن، ثم يؤخذ على دفعات من مستودعاته عند حاجة الأباطرة إليه. وفي فرنسا عرفت المثلجات أول مرة بمناسبة عرس هنري الثاني وكاترين دومدسيس، فيقال إن العروس عندما جاءت من إيطاليا كان يرافقها جيش من الطباخين والكيميائيين، إذ كانت هاتان الحرفتان متشابهتين إذ ذاك، فاستطاعوا إحداث «نهضة» شاملة في فن الطهو.
وكان من جملة مستحدثاتهم بالنسبة لفرنسا اختتام الوجبات الملكية بالمثلجات، وكان هناك موظف خاص مهمته إعداد عصير الفواكه ومياه العطور، وإضافة الثلج اليها بالطرق الفنية اللازمة. على أن انطلاقة المثلجات هناك، كانت على يد النبيل الإيطالي «بروكوبو» الذي ترك مدينته «بالرمو» واستوطن فرنسا سنة 1682.
وأنشأ المقهى المشهور المسمى «بروكوب» فقام بدعاية واسعة للمثلجات، كان من أثرها أن أصدر الملك مرسوما أوجب إحداث نقابة لبائعي «الليمونادا» الذين يحق لهم تعاطي مهنة إنتاج وبيع مثلجات الفواكه والعطور، وحدد المرسوم أسماء المثلجات المسموح بصنعها وهي تشمل المشمش والفريز والأناناس والجوز والكستناء والزعفران وغيرها.