الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#141513#post1903522
وعن الترقيع مكان الفتح يقول د. الششتاوي: هذه من أسوأ الجراحات لأنها لا تجمل بل تشوّه الجلد وتكون ظاهرة جداً، وهناك الليزر وهو من الطرق غير المأمونة، لأن سرعة تثبيت الضوء غير منتظمة وأحياناً تترك أثراً على الجلد، فتشوه الوجه على طريقة ..
الشامات :
هي عبارة عن بقع جلدية بنية اللون تظهر على أي جزء من الجلد وتوجد لدى الجميع رجالآ ونساء ، صغارآ وكبارآ .
تتكون الشامة نتيجة إنقسام الخلايا في طبقات الجلد .
أسباب ظهور الشامات الجسم أسباب ظهور الشامات الجسم
كانت ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) وخاصة تلك التي تظهر على احد الخدين تعتبر من علامات الجمال ، وكانت بعض السيدات يقمن برسمها تمشيآ مع متطلبات الجمال في تلك الأيام .
تظهر ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) على أي جزء من جلد الانسان، وتختلف في عددها من شخص لآخر ، كما أنها تختلف في الحجم والوزن ، ويعتمد ذلك على سرعة نموها وعلى النسيج الذي تكونت منه .
يعود سبب وجود اللون البني في أكثر ( الشامة – الشامات– الشامه – الخال ) إلى وجود الخلايا الصبغية Melanocytes فيها ، كما تحتوي بعض ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) على شعيرات غامقة .
في أحيان نادرة تحمل ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) بعض الخطورة بسبب احتمال تحولها إلى أورام سرطانية ،
وذلك في الاحوال الاتية :
-الشامات الخلقية ( الوحمات ) : وهي التي تكون موجودة على الجلد منذ الولادة وخاصة إذا كانت كبيرة الحجم ، فهذا النوع من ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) يكون عرضة للتحول إلى أورام جلدية في المستقبل
-عندما يزيد عدد ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) عن المعدل الطبيعي ، أي يكون عددها زائدآ عن المائة
-( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) غير المنتظمة سواء باللون أو الشكل ، فتكون حوافها متعرجة ولونها غامق في الوسط وفاتح في الاطراف
-زيادة التعرض لاشعة الشمس
ينصح الشخص الذي يجد مثل هذه ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) على جلده بمراجعة طبيب الجلدية لفحصها والتأكد من سلامتها .
تتحدد أماكن ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) ويكتمل ظهورها عادة قبل بلوغ العشرين من العمر ، غير أن بعضها يمكن أن يظهر بعد ذلك ، كما أن التعرض المستمر لأشعة الشمس يزيد من عددها .
تظهر ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) في بدايتها مسطحة وتكون ذات ألوان مختلفة ، من الأسمر الفاتح إلى الاسود ، ثم يزداد حجمها ويتحدد لونها وتظهر الشعيرات في بعض منها ، وتستمر بعض ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) بالنمو مع مرور الايام فتصبح كبيرة الحجم ومتدلية وبعضها تشيخ وتختفي .
يتأثر لون ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) بالتعرض لأشعة الشمس وبتأثير الهرمونات في مرحلة البلوغ أو أثناء الحمل أو بإستعمال حبوب منع الحمل
العلامات المنذرة بتحول ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) إلى أورام سرطانية :
تتحول بعض ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) كما ذكرنا إلى أورام سرطانية ، وهناك بعض العلامات أو التغيرات تحدث في ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) أثناء تحولها يمكن معرفتها واكتشاف هذا التحول مبكرآ ، وبذلك يمكن استئصال ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) قبل أن تحدث اضرارآ بما حولها من الانسجة ،
وهذه العلامات هي :
-زيادة حجم ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال )
-عدم انتزام حواف ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال )
-تغير لون ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال )
-حدوث ألم أو حكة أو نزف في ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال )
-ظهور شامات جديدة بعد سن العشرين
ينصح بمراجعة طبيب الجلدية عند حدوث هذه الاعراض أوبعضها
يعمل الطبيب على التخلص من ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) جراحيآ بعد اجراء التحاليل المخبرية اللازمة والتأكد من وجود أي تحول سيء بها ، أما إذا كانت نتيجة التحليل سليمة فينصح بمراجعته بعد مدة محددة لتكرار فحص ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال )
العلاج :
لا تحتاج ( الشامة – الشامات – الشامه – الخال ) إلى أي علاج فهي في العادة لا تسبب خطرآ يذكر على الصحة ، لكن يحدث أن تكون الشامة غير مرغوبة ، وذلك بأن تكون على الوجه أو كبيرة ومشوهة أو ينبت فيها الشعر باستمرار ، أو أنها تحتك بالملابس مسببة ألمآ موضعيآ أو نزفآ بسيطآ ، وهنا يمكن ازالتها جراحيآ في عيادة طبيب الجلدية
ويكون التخلص من الشامة ضروريآ في حالات قليلة عندما تحدث فيها بعض التغيرت المنذرة بالتحول السرطاني
يقول الدكتور عبد الحميد الششتاوي اخصائي جراحة التجميل والحروق: أولاً نريد أن يعرف الناس أن المسؤول عن لون العين والجلد هي صبغة (الملانين) وإذا تراكمت هذه الصبغة فإنها تصنع الحسنات او الشامات، ومن الممكن أن تكون الحسنات ذات الوان مثل الازرق أو البني أو الأسود أحياناً، وهي توزع توزيعاً طبيعياً لإضافة الجمال إلى صاحبها ولكننا نتدخل جراحياً عندما تكون الحسنة أكثر من نصف سنتيمتر بالوجه، لأنها بهذا الحجم تشبه (الوحمة) وهذا يكون غير محبب خاصة للنساء.. وفي بعض الأحيان تتحول لورم حميد لا يمثل مشكلة، ولكن عامة الحسنة الخبيثة هي التي يتغير لونها وتنزف وأحياناً ينمو بها شعر.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#showthread.php?p=1903522
وهناك حسنات تكون عميقة تحت الجلد ونستخدم الكي أو التبريد جراحياً لإزالتها فتموت الحسنة في مكانها لو كانت سطحية جداً، ولا يظهر لها أثر وعامة هذه العمليات الجراحية تحتاج لاخصائي تجميل، لأنه الوحيد الذي يستطيع تحديد كيفية الفتح سواء كان طولياً أو عرضياً.
ودمتِ بحفظ الله
ودمتم على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما