حبة قمح تذهب بها نحو الماء فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت
الماء فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها فدخلت
النملة وغاصت الضفدعة فى الماء ساعات طويلة وسليمان يتفكر
فى ذلك متعجباً ثم خرجت الضفدعة من الماء وفتحت فاها فخرجت
النملة ولم يكن معها الحبة فدعاها سليمان عليه السلام
وسألها وشأنها
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#88119#post1369840
وأين كانت ؟
فقالت يا نبىّ الله إن فى قعر هذاالماء الذى تراه صخرة
مجوَّفة وفى جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك فلا
تقدر أن تخرج منها لطلب معاشها وقد وكلنى الله برزقها فأنا
أحمل رزقها وسخر الله تعالى هذه الضفدعة لتحملنى فلا يضرنى
الماء فى فيها وتضع الضفدعة فاهها على ثقب الصخرة وأدخلها ثم إذا أوصلت
رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى فيها فتخرجنى من الماء
فقال سليمان عليه السلام وهل سمعتِ لها من تسبيح أو دعاء
قالت نعم
فقال ماهو. .!
فقالت
(( يا من لا ينسانى فى جوف هذه اللجة برزقك
لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك ))
اللهم يامن رزقت الدودة العمياء في جوف الصخرة الصماء و أؤكلت لها النملة أن تطعمعها 00
ان ترزقنا الرزق الكثير المبارك الحلال الطيب 000 وأن تبارك لنا في ما وهبته وأكرمتنا به برحمتك يا أرحم الراحمين00
أنك على كل شيء قدير0
الموضوع رااااااااااااااااائع
اشكرك على المعلومات لأول مره اسمع بها..
تحيـــــــــــــــــــــاتـــي kh140
تحياتي