، ومرحة، ومليئة بالذكريات الجميلة، وإليكم مجموعة من الافكار المبتكرة للدخول في المرحلة والانتهاء منها بسرعة، وسهولة.
الالوان-
يمكنك استعمال خدعة الالوان، لتشجيع الطفل على استعمال المرحاض عن طريق وضع بضع نقاط من السائل الملون في المرحاض،
واخبار الطفل بأنه اذا تبول في المرحاض فسيتغير اللون، مثلا، إلى الاخضر، أو الازرق أو الاصفر الفاقع.
الأهداف المجنونة –
يتوفر في المحلات الكبرى الخاصة بمستلزمات الاطفال، مراحيض صغيرة مرسوم عليها
أهداف ورسوم تشجع الطفل على استعمالها.
كرسي لعبه
كراسي تعمل بالرنينِ، عندما يستعمل الطفل مقعد التبول تبدأ الموسيقى!
كتب، فيديو، –
استعمل النهج التعليمي لتدريب الطفل على استعمال المرحاض عن طريق القصص التي تركز على تعليم الطفل استعمال مقعد التبول.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#168982#post1986226
نظام التحفيز –
اصنع لوحة لاستعمال المقعد وارسم للطفل نجمة أو ضع ملصقا في كل مرة يقوم باستخدام مقعد التبول، وعندمت تكتمل الوحة قم بشراء جائزة للطفل.
وهذا أيضا:.,,,,,
أما عن الخطوات العملية التي يمر بها التدريب فتقول الأستاذة مني يونس إن تدريب الطفل على التحكم في عملية التبرز يتبع معه الآتي:
1- يحتاج الطفل فسيولوجيا إلى القيام بعملية الإخراج بعد الاستيقاظ من النوم، وقبل النوم وهو ما يمثل طبيعة الإخراج عند الأطفال، وبالتالي لا بد من إجلاسه لقضاء حاجته عقب استيقاظه مباشرة، وكذلك قبل نومه، والصبر عليه حتى يتم قضاء الحاجة بنجاح حتى وإن أظهر تمنعًا ورفضًا.
2- يجب ملاحظة كمية السوائل التي يتناولها الطفل أثناء النهار؛ لأنها تتناسب طرديًّا مع عملية الإخراج، وبالتالي تنتبه إلى إجلاسه للتبول على مرات منتظمة أثناء اليوم، والصبر على الطفل حتى يُتمَّ عملية الإخراج، فإذا قام بها تعطيه مكافأة غير معتادة، وتمدح سلوكه بفرحة عارمة.
3- في اليوم التالي تضع أدوات التبرز أمامه، فيشتاق إلى المكافأة وتجلسه عليها بملاطفته ومحايلته، وتصرُّ عليه حتى يتمّ هذه العملية بنجاح.
تشرح للطفل بلغة بسيطة مناسِبة لسنِّه أن المكافأة مرتبطة بقيامه بعملية الإخراج، بمعنى أن يكون لديه ارتباط شرطي بين المكافأة والقيام بعملية الإخراج بحيث تمثل المكافأة عنصر تنبيه للجهاز العصبي، وبالتالي تمتنع الأم عن تقديم المكافأة له إذا جلس مرة دون أن يقوم بعملية الإخراج.
وتضيف الأستاذة دعاء ممدوح إحدى مستشاري الصفحة أن هناك احتمالا وهو أن يكون الطفل يخاف الحمام أو السقوط في المرحاض وهنا يحب استخدام وعاء ذي شكل طفلي بسيط محبب فيمكنك القيام بالآتي:
1- أن تجعلي فترة إجلاس الطفل محببة وجميلة بالتصفيق والضحك واللعب والمداعبة، وتحكيان سويًّا الحكايات، وعندما تنتهي العملية يكون الاحتفال الكبير، والتصفيق الحاد والضحكة التي تنير الوجه، مع الإشارة باليد والكلام ليشعر أن ما عمله إنجاز عظيم.
2- يمكنك أن ترسمي أو تحضري صورًا أو قصصًا -وهذا ما فعلته مع ابنتي- بها صورة لفيل مثلاً أو حيوان يبلّل ثيابه، ثم تقولين عنه ما يشير إلى كونك مستاءة منه مثل "إنه سيئ" أو "غير نظيف"، وصورة أخرى لنفس الرمز وهو يحرص على نظافته ويطيع أمه ويذهب للحمام وتعلقين: "إنه جميل ونظيف" بصوت تبدو فيه الفرحة؛ فالطفل قد لا يفهم المفردات بقدر ما يفهم التعبيرات في صوتك ونظرات عينيك وحركات ملامح وجهك، فيستطيع أن يفرق بين الحالتين، ليعلم أنك تحبين وضعًا وتشجعين عليه وتنبذين الآخر.
3- لا بد من إقران عملية التبول دومًا بمكافأة.. ولا تظهر المكافأة إلا في حالة التبول في المكان المخصص لذلك، فهذا ينبِّه الطفل وجهازه العصبي.
حياك الله
بارك الله فيكم وجزاك خيرا على ما نقلته لنا
أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم
وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم
ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم
وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم
ودمتم على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما
ودي::