صورتراث الفلسطيني العريق الأكل القديم الطابون 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

اعجبني ونقلته لكم ربمى قد لايكون لديكم خبرى عن تراث الفلسطيني

ما أحل الحيا القديمه في أكلهم وطريقة صنعها

و أرجو ان يعجبكم.

الطابون

ز الطابون لذيذ جداً، ويتكون وقود الطابون من روث المواشي المجفف
على شكل أقراص الجلة، ويسمى الخبز "عيش"
حيث انه الطعام الرئيسي عند الفلاح الفلسطيني
وهو احسن هبة من الله
فإذا وقعت قطعة الخبز على الأرض فإن العربي يلتقطها "ويبوس النعمة"
ويضعها على جبهته ثم ينقلها إلى مكان حيث لا يمكن أن يدوس عليها أحد.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#79829#post1233003

العجين

كانت الفلاحة الفلسطينية تضع حفنات من الطحين في الباطية الخشبية
أو اللقان الفخاري و تعجنها جيداً مع الماء و الملح و الخميرة
و عندما تتخمر العجينة تقطع

الفران

وجدت الأفران في المدن،
وكانت العائلة تدفع شهرية للفران،
والصبية والفتيات يحملون أفراش العجين الخشبية
على رؤوسهم المعتمرة "بالحواية"
وكانوا يدفعون للفران أما خبزاً أو طحيناً أو نقوداً،
وكان الخبز الذي يخبز في الفرن يسمى "نقش"
وإذا كان العجين غير مختمر "عويص"
فان الفران يقوم بتجرين الرغيف بأطراف أصابعه

المفتول

يعتبر المفتول من أهم الأكلات الشعبية الشائعة والمحبوبة في قرى فلسطين الجنوبية،
ويفتل من طحين القمح الجيد و يهبل على بخار اليخنة
ويتبل بزيت الزيتون والسمن وقبل ذلك تدق الجرادة والفلفل والبصل
وتوضع الدقة بين حبات المفتول أثناء التهبيل
ثم ينزل من المصفاة في وعاء واسع ويغرف عليه اليخنة
المكونة من البصل و البندورة والقرع والحمص وقطع اللحم

ما أزكى المفتول مع لحم العجول

خبز الصاج

الصاج عبارة عن صحن دقيق من الصفيح،
أحد سطحيه مجوف والآخر محدب، والتجويف يكون مقابل النار،
وتفرد قطعة العجين حتى تصبح دقيقة جداً
وعندما يصبح الصاج ساخناً توضع قطعة العجين على السطح العلوي المحدب،
"وخبز الصاج عملي جداً
لانه بالإمكان استخدام اللقمة من "الفرشوحة" كملعقة
إذ عند طيها "ودن قط" يمكن تناول الطعام بها

الطاحونة

يطحن القمح بواسطة الجاروشة إن الطاحونة
أو حجر الرحى،
وعملية الطحن من مسؤوليات الزوجة في البيت،
ويبدأ الطحن في ساعات الصباح المبكرة

حجر البد

قبل الموتور والقشط والمحرك الكهربائي كانوا بعد جني الزيتون يعصرونه على "البد" والبد طريقة قديمة،
وكان حجر "البد" يدار بواسطة الدواب المغماة العيون حيث كانوا يربطونها بالحبال المتصلة بدوار اليد الخشبي،
والقطفة الأولي كان ينتج منها زيت الأكل،
ومن القطفة الثانية زيت الصابون ومن الثالثة للإضاءة وما تبقى من جفت فيستخدم كوقود .

مع أجمل الأماني

مني وإليكم أختكم

احلاموووووووووو

احلام

منوره القسم اختي

يعطيج العافيه تسلمين على هذا التراث الفلسطيني والمعلومات

لج الف تحيه

ماشاء الله

طريقة الفرن موجودة لدينا قديماً أيضا

جزاك الله خير ياأحلامي

والله يفك أسر أخواننا الفلسطينيين

الله يفك اسر اهل فلسطين

قوووووووووووووولو آآآآآآآآآآآآآمين

احلاااااااااااااامي

مما شا ءالله عليج غناتي كفيتي ووفيتي ياقمر

الله يعطيج العافيه غنااااااااااتي

ويستاهل التثبيت

دمتي بود

الهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

ياحبي للتراث الفلسطيني

يعطيك الف عافيه ياعسل

دمتي بخيــر:)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top