تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حذاء "فيروز" الأميرة

حذاء "فيروز" الأميرة 2024.

  • بواسطة


قبل البداية ..
إرفاقي للنص .. لا يوجب إقتناعي بما فيه من ألفاظ ..قد تكون غير ملائمة
لكن قد تكون لفته ونفثة اعجبت بها ..

حذاء "فيروز" .. حذاء أميرتنا الصغيرة ..
سأضعه هنا ، تماماً بجوار الدمى القطنية الست الصغار ..
تلك الدمى التي أسميناها بأسماء أطفالنا الستة ، وأولهم "فيروز" ، الأميرة ..
لتكن هنا جميعها .. تخفف من وطأة النيران في نفوسنا
إن اعتراها ذات مرةٍ بعض من حنين أو اشتياق ..

هذا الحذاء سيدتي هو قطعة من جنة صنعناها بأنفسنا ،
فكانت أقوى من كل الأساطير وأطلال الواقع ..
كانت لنا الملاذ والمنجى ، دوماً وأبداً ..
هذا الحذاء يا سيدتي ، هو الخطوة الأولى للأميرة
خارج أسوار قصرها الذهبي ..
ذلك القصر الذي بنينا جدرانه بأحلامنا الكبار ،
واخضرت بساتينه بآمالنا الصادقة ..
وعلقنا بين أشجاره أرجوحة من أكاليل الورد ،
تصعد عليها ظهر كل يوم أميرتنا ..
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#43686#post522127
فيروز ، التي لا تشيخ أبداً ها هنا ..

هذا حذاء الأميرة بين يديك ،
ميثاقاً أزلياً وعهداً على حبٍ لا ينمحي ..
ليكن هنا بجوارنا دوماً ..
فإن لم تأتِ "فيروز" لارتدائه يوماً ،
سنسافر به كل يومٍ إليها ،
في قصرها الذهبي ..
حيث أرجوحتها الصغيرة ..
حيث "فيروز" أميرتنا ، لا تشيخ

الصورة من تصوير الأخت " الخضراء" من اصدقاء الضوء..
والنص .. جزء من نص للأستاذ رضوان عكل..

والنقل لي انا خ4

تحياتي لكم جميعا ..

تعليقاتكم ..

نقدكم ..

آراؤكم ..

تشجيعكم ..

وفي النهاية تقييمكم واضيفوا لنا سمعة واسمعونا ما يطيب له الخاطر..

اخوكمـ

صح لسانك هارت ويعطيك العافيه وللي حط الصور خخخخ

لستُ أعلم ما أقول ….

فبقدر البراءة التي خلف هذا النص يكمن أيضاً زخمٌ من الدمع..

أنا لا أعلم هل هي في الخيال لم تحضر بعد إلى عالم الأحياء فننعتها بالغائبة ؟؟

أم أنه يعني شيئاً آخر!! ربما أنها ذهبت إلى عالم الأحياء فننعتها بالمسافرة !!

لا أعلم ..

لكنني أشاطرك نفس القلب.. فلي طفلة أسميتها مع من أحب. وها أنا أنتظر مقدمها

الميمون بفارغ صبرعلى الجوى اليقظان…

ربما أسميتها أنتَ ( فيروز) وأسماها غيرك ( شام) ، وأسمتها أخرى( فجــر) ربما..

أنا ومن أحب أسميناها ( سلاف ).. ومازل الميعاد ينتظر..

جميلٌ هذا النص، وجميلة هي أشياء الصغار… وإنها لت*** الضمأ للقلوب يا سيدي.

وما أجملهم، كيف ما كانوا..

الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#43686#post522259
وإنني لأقول لها ما قاله فروق جويده :

(( وقد يسألونك ….. يوماً عليــاً
وهل كان حـُــــــــبك شيئـاً لديـَـا
فقــــــــولي بأنكِ أنتِ الحــــيـــاة
وأنكِ صبحٌ رعـى مُـقــــــــلـتـيا
لقد عشـتُ قبلكِ عـُــــمراً طويلاً
فلا تحسُـبي الأمس عمراً عليا ! ))

سلمت لمن تـُحب.. ولا حرم الله جفنيك حلاوة قـُـبلتها..

مدن.

لويال هارت

ان مرت اناملك الدهبية

على الأوراق الصفراء الدابلة

تراها تدب بها الحياة…….وتعيد لها اخضرارها ورونقها

سلمت هده الأنامل

والله يا سيدي أني اقشعر بدني وأنا أقرأ النص
شعرت بقطرات ندى تحط على رفوفه
مشاعر شفافه جدا
مغلفه بحزن مبطن غريب
رائعة جدا
وشفافة جدا
ذوق راقي يا عزيزي
دمت بود
تحياتي
أخوك 00 غــــــــــروب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.