وقال رئيس الجمعية المهندس ماجد أبو زاهرة: إن الحسابات الفلكية لحركة القمر أثبتت أنه عند الساعة 4:42 فجراً حسب التوقيت المحلي (1:42 فجراً بتوقيت جرينتش) وقبل أذان الفجر بسبع دقائق، يبلغ ميل القمر عرض مكة ومتوسطاً على خط زوالها، ويكون فوق الكعبة المشرفة على ارتفاع 89 درجة حسب أفق مكة.
وبين أبو زاهرة أنه عند توقيت التعامد سيكون القمر مضاء بنسبة 66.8 في المائة من إضاءة البدر المكتمل، وهو في طور الأحدب المتناقص، وهو أحد أطوار القمر التي تعقب القمر البدر وتسبق التربيع الأخير.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#125615#post1773412
وسيتمكن القاطنون في مكة والموجودون داخل الحرم المكي الشريف من ملاحظة أن القمر يقع فوق رؤوسهم مباشرة.
وتعد هذه الظاهرة الفلكية مفيدة في تحديد اتجاه القبلة للمناطق البعيدة عن مكة المكرمة، حيث يمكن تحديد القبلة بالنظر إلى القمر في لحظة التعامد من أي منطقة يرى فيها القمر عند ذلك التوقيت، فاتجاه القمر هو اتجاه القبلة نفسه
سبحان الله
م/ن
تقبلى مرورى أختى نغم
يسلمووو رندآآ نورتي وياك يااارب
دمتي في حفظ الاله 00