العلاقات الزوجيه , العلاقات الحميمه , تأثير النكد على العلاقات الزوجيه بين المتزوجين , سوالف حريم , مشاكل وحلول زوجيه
يتوقف نجاح الحياة الزوجية على التفاهموالانسجام، وسلوك كل من الزوج والزوجة تجاه الآخر وهذا السلوك مرتبط بطبيعةالعلاقة وبطباع كل منهما. ويرجع بعض الرجال أسباب طلاقهم أو فشلهم في تأسيس أسرةمستقرة إلى أن زوجاتهم نكديات ويحاول البعض الآخر تبرير عزوفه عن الزواج بخوفه منخسارة راحة باله.
وتعاني بعض العائلات من غياب الأجواء السعيدةبسبب نقص التفاهم بين الأبوين وهو ما يجعل الأبناء يفتقدون جمال الحياة العائليةفي بيتهم ويشعرون بالقلق وبانعدام الاستقرار والراحة. صحيح أن عدم الاستقرارالأسري وغياب التفاهم بين الزوجين له أسباب عديدة ومتنوعة، ولكن تبقى طباع النكدمن أهم هذه الأسباب في بعض الحالات، فكثيرا ما يحكم هذا الطبع أو السلوك علىالسعادة الزوجية بالموت.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#217777#post2057454
ويحتار بعض الرجال في شريكة العمر التي لاتتوقف عن إثارة المشاكل والتي لا يرون ابتسامتها إلا نادرا ولا يستمعون منها كلامالطيفا إلا في حالات استثنائية ونادرة، ويمكن أن يكون النكد طبعا في شخصية الزوجة.وإذا أصبح النكد الطاغي في البيت فهو مقبرة السعادة الزوجية والعائلية، ومهماتنوعت الأسباب والدوافع يجب التعامل مع هذه الإشكالية بحكمة وتعقل لتجنب انهيارالأسرة ولحماية الأبناء من آثارها على نشأتهم وتكوينهم.
السلام عليكم
جبت لكم اليوم مقال عن
تأثير النكد على العلاقات الزوجيه بين المتزوجين
يتوقف نجاح الحياة الزوجية على التفاهموالانسجام، وسلوك كل من الزوج والزوجة تجاه الآخر وهذا السلوك مرتبط بطبيعةالعلاقة وبطباع كل منهما. ويرجع بعض الرجال أسباب طلاقهم أو فشلهم في تأسيس أسرةمستقرة إلى أن زوجاتهم نكديات ويحاول البعض الآخر تبرير عزوفه عن الزواج بخوفه منخسارة راحة باله.
وتعاني بعض العائلات من غياب الأجواء السعيدةبسبب نقص التفاهم بين الأبوين وهو ما يجعل الأبناء يفتقدون جمال الحياة العائليةفي بيتهم ويشعرون بالقلق وبانعدام الاستقرار والراحة. صحيح أن عدم الاستقرارالأسري وغياب التفاهم بين الزوجين له أسباب عديدة ومتنوعة، ولكن تبقى طباع النكدمن أهم هذه الأسباب في بعض الحالات، فكثيرا ما يحكم هذا الطبع أو السلوك علىالسعادة الزوجية بالموت.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#217777#post2057454
ويحتار بعض الرجال في شريكة العمر التي لاتتوقف عن إثارة المشاكل والتي لا يرون ابتسامتها إلا نادرا ولا يستمعون منها كلامالطيفا إلا في حالات استثنائية ونادرة، ويمكن أن يكون النكد طبعا في شخصية الزوجة.وإذا أصبح النكد الطاغي في البيت فهو مقبرة السعادة الزوجية والعائلية، ومهماتنوعت الأسباب والدوافع يجب التعامل مع هذه الإشكالية بحكمة وتعقل لتجنب انهيارالأسرة ولحماية الأبناء من آثارها على نشأتهم وتكوينهم.