للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة، ومما يدل على ذلك ما يلي:
1 – أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.
2 – أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.
3 – أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ [البقرة:3].
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#75739#post1173844
الصلاة
4 – أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.
5 – أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.
6 – وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.
7 – أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.
8 – أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال : { إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة } [رواه مسلم]. وقال: { العهد
الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر } [رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح]، فتارك الصلاة إذا مات على
ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت
مال المسلمين، إلى غير ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة
اتمنى ان الموضوع ينال اعجابكم
والسلام ورحمة اللة وبركاتة
الصلاهـ هي عمود الدين
a.shere
أحسنت بارك الله فيك
أجدت وأفدت … كفيت ووفيت
جزاك الله أفضل ماجزى عباده الصالحين
وغسل قلبك بماء اليقين
وروحك بكوثر الدين وأثلج صدرك بسكينة المؤمنين
تقبل مروري هنا
وجعله في ميزان حسناتج ان شاء الله
طرح قيّم ومفيد ونافع
أسأل الله أن ينفع به الجميع
ابوعبدالله