قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون
بسم الله الرحمن الرحيم
وان يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو وان يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وما من دابة فى الارض الا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل فى كتاب مبين
بـــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم
انى توكلت على الله ربى وربكم ما من دابة الا هو ءاخذ بناصيتها ان ربى على صراط مستقيم
بــــــــــم الله الرحمن الرحيم
وكأين من دابة لا تحمل رزقها واياكم وهو السميع العليم
بــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم
ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك اها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز العليم
بــــم الله الرحمن الرحيم
ولئن سألتهم من خلق السماوات والارض ليقولن الله قل أفرءيتم ما تدعون من دون الله ان أرادنى الله بضر هل هن كاشفات ضره أو أرادنى برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبى الله عليه يتوكل المتوكلون0
اختي جنة الزهووور
تسلمين وما قصرتي بس انا متي اقراهم او اش اسوي اواحفضهم ويلتش تعطيني نص الحديث
انا تنجيك من النار يلتش تردين علي
شكرا لك … بارك الله فيك …
بارك الله فيك أختي وجزاك خيراً ..
ولكن لي تنبيه بسيط وأرجو أن يتسع صدرك له ..
أخيتي ..
ليس كل ما ينشر على هذه الشبكة صحيح .. كما أنه ليس كل ما يصلنا على الإيميل صحيح ويستحق أن يُنشر .. كما أنه يجب علينا أن نتأكد من صحة ما ننشره وننقله لا سيما إذا تعلق هذا النشر بديننا الإسلامي وبعقيدتنا .. حتى لا نؤثم وكم من مريد للخير ليس ببالغه ..
أخيتي ..
إن الآيات التي ذكرتيها صحيحة .. ولكن !!! لا يجب علينا أن نخصص آيات معينة من القرآن الكريم بأنها منجية أو شافية طالما لم يرد تخصيصها على هذا النحو في الكتاب والسنة ..
— وفي السابق إنتشر كتيب يحوي عدداً من السور سُميت بأنها السور المنجيات !! .. ولقد أفتت اللجنة الدائمة للإفتاء بعدم جواز تخصيصها على هذا النحو طالما لم يرد نص تخصيصها .. ومن خصها فهو جاهل مبتدع .. وأتركك مع الفتوى .. وأسأل الله أن يرينا الحق حقا ويرزقنا إتباعه وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا إجتنابه ..
وفقك الله لما فيه الخير ..
انتشر بين الناس في الآونة الأخيرة كتيب صغير يحتوي على سور ( الكهف والسجدة ويس وفصلت والدخان والواقعة والحشر والملك .. ويسمونها السور المنجيات ) .. فليعلم كل من يقرأ هذا الكلام أن هذا العمل عمل منكر .. وإليكم هذه الفتوى ..
س: جاء بعض طلبة دار الحديث بالمدينة المنورة بنسخة تسمى السور المنجيات فيها سورة الكهف والسجدة ويس وفصلت والدخان والواقعة والحشر والملك ، ولقد وزع منها الكثير ، فهل هناك دليل على تخصيصها بهذا الوصف وتسميتها بهذا الاسم ؟
الجواب : الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه .. وبعد ،،،
كل سور القرآن وآياته شفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين ونجاة لمن اعتصم به واهتدى بهداه من الكفر والضلال والعذاب الأليم ، وبيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله وعمله وتقريره جواز الرقية ، ولم يثبت عنه أنه خص هذه السور الثمان بأنها توصف أو تسمى المنجيات بل ثبت أنه كان يعوذ نفسه بالمعوذات الثلاث ( قل هو الله أحد ) و (قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس ) يقرؤهن ثلاث مرات وينفث في كفيه عقب كل مرة عند النوم ويمسح بهما وجهه وما استطاع من جسده ، ورقى أبو سعيد بفاتحة الكتاب سيد حي من الكفار قد لدغ فبرأ بإذن الله وأقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك ، وقرر قراءة آية الكرسي عند النوم وأن من قرأها لم يقربه شيطان تلك الليلة ، فمن خص السور المذكورة في السؤال بالمنجيات فهو جاهل مبتدع ومن جمعها على هذا الترتيب مستقلة عما سواها من سور القرآن رجاء النجاة أو الحفظ أو التبرك بها فقد أساء في ذلك وعصى لمخالفته لترتيب المصحف العثماني الذي أجمع عليه الصحابة رضي الله عنهم ، ولهجرة أكثر القرآن وتخصيصه بعضه بما لم يخصه به رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من أصحابه ، وعلى هذا فيجب منع توزيعها والقضاء على ما طبع من هذه النسخ إنكاراً للمنكر وإزالة له ..
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#68430#post1023395
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ..
( اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ـ فتوى رقم 1260 ) ..
رئيس اللجنة : الشيخ : عبد العزيز بن عبدالله بن باز
من كتاب / البدع والمحدثات وما لا أصل له ..
تأليف / حمود المطر ..