و
يعطيك العافيه
تحيااتي
اخي رهين الالم
تحياتي لك
وحيث وردفيه عدةفتاوى فحواها مايلي:-
الفتوى الاولى:-
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#126449#post1784058
—————
لا أظنه يصح ، ومحمد بن واسع من العباد الزهاد بل هو من المجاهدين في سبيل الله .
والنبي صلى الله عليه وسلم قد كُذِب عليه ، فكيف بغيره .
ويبعد أن يتمثّل الشيطان لرجل ليردّه عن مثل هذا الدعاء .
وأما الدعاء فليس فيه ما يُستنكر ، ولكن أفعال التابعين فمن بعدهم لا تُعتبر حجّة .
وليس شيء أشد على الشيطان من الاستغفار ، وهو معلوم لكل أحد ولكن الناس عن تحصين أنفسهم من عدوّهم المُبين الظاهر العداوة غافلون .
والله تعالى أعلى وأعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم
http://www.almeshkat.net/vb/showthre…239&highlight=
—————————
والفتوى الأخرى:-
—————-
هذه القصة مكذوبة لم تقع والدعاء المذكور فيها لم يرد وأحب أن أنبه الأخت الكريمة إلى ما انتشر كثيراً هذه الأيام من أذكار وأدعية تنسب بعضها للصحابة وبعضها للتابعين يقوم على نشرها في الغالب اتباع المذهب الصوفي، يقصدون بذلك محاولة إبعاد الناس عن اتباع السنة المحمدية إلى اتباع غيرها.
وتنتشر مثل هذه الأدعية والأذكار خاصة في صفوف النساء، لأنهن أكثر عاطفة، ولأنهن في الغالب أحرص على الخير من كثير من الرجال.
وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم ما يغني ويكفي للتحرز من الشيطان. من مثل قراءة آية الكرسي وسورة الإخلاص والمعوذات، وعلمنا الاستفادة من الشيطان وعلمنا أن نقول: (أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق) وأن نقول لأنفسنا وأولادنا (أعيذك بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة وكل عين لامة) ونحو ذلك وأنصحك بمراجعة كتيب (حصن المسلم) ففيه خير كثير، وأن تقومي بتوزيعه ونشره على الأخوات، وأن تحذريهن من مثل هذه الأوراق التي تنشر وليس لها مصدر ولا اسم كاتب ولا سواه.
أسال الله أن يوفقك ويسعدك ويجعلك من أوليائه المتقين… وجميع أخواتنا المؤمنات… آمين.
المستشار : محمد بن عبد العزيز بن إبراهيم الفائز
http://www.lahaonline.com/index-coun…=11640§ion
———————————————–
والفتوىالثالثه بخصوص عشره تمنع عشره:-
—————————————
بالنسبة لهذه العشر سردا لم أرها في شيء من كتب السنة
وثبتت معاني بعضها .
فثبت الحديث في فضل سورة الملك وأنها تمنع عذاب القبر
قال صلى الله عليه وسلم : سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . رواه الحاكم وغيره ، وحسّنه الألباني .
و قال صلى الله عليه وسلم : إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له ، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك . رواه أهل السنن وقال الترمذي : هذا حديث حسن .
ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ سورة تبارك وسورة السجدة ، كما في المسند والأدب المفرد للبخاري وسُنن النسائي ، وهو حديث صحيح.
والأحاديث الواردة في فضل سورة ( يس ) لا يصح منها شيء .
والحديث الوارد في فضل سورة الواقعة وأنها تمنع الفقر فلا يصح .
وقد ورد بلفظ : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا
رواه البيهقي في الشعب ، وضعفه الألباني في الضعيفة .
وأما المعوذات فقد ورد في فضلها أحاديث صحيحة ، فمن ذلك
ما رواه أبو داود عن عقبة بن عامر قال : بينا أنا أسير مع رسول الله لى الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ ب أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس ، ويقول : يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما . قال : وسمعته يؤمنا بهما في الصلاة . وحسنه الألباني.
والأحاديث التي وضعها الوضـّـاعون في فضائل السور كثيرة حتى وضع بعضهم لكل سورة حديث في فضلها