تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اعجازات القران بالصور والتحليل لا يفوتك

اعجازات القران بالصور والتحليل لا يفوتك 2024.

فكانت وردة كالدهان.

.لكل امة اجل ، نعم .. وللنجوم آجال !..

فهذه نجمة في حال الموت والأفول ، لتتحول الى غازات كما نراها ملونة في هذه الصورة.

والغريب ان هذا المنظر يذكرنا بالوردة في ميسمها وأوراقها ، ولكنه في الوقت نفسه يذكرنا بقوله تعالى

(فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان )

*****

..صورة مذهلة – فما قيمة المخلوق الصغير ؟

كم من المذهل حقا سعة هذا الكون المترامي الاطراف ؟!.. الذي قال عنه القرآن الكريم { وإنا لموسعون)

إن الذي يتفكر في عظمة هذا الوجود ، يرى نفسه شيئا حقيرا ضائعا في هذا الوجود اللامحدود .. والذي يكسبه التميز هو

عبوديته لرب العالمين

فماهو ياترى حجم الإنسان في هذا الكون الواسع؟؟؟؟

ومع ذلك هذا الإنسان الذي هو مهين ولايكاد يبين …هو وحده من يعصي الله ..في هذا الكون الشــــــــــــــــاسع

*******

اليس هو المقلب لكل شيئ؟! .

] قل أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمداً إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون،

قل أرأيتم إن جعل الله عليكم النهار سرمداً إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه أفلا تبصرون،

ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون [ القصص

.إن الليل والنهار يبليان كل جديد .. حركة دائبة يومية ، يقلب الله تعالى بها هذه الأطنان الهائلة من البحار والبراري ، حول

محور الشمس ! .. فيا ترى : إذا أراد مقلب الليل والنهار ، أن يقلب القلوب والابصار ، فهل يعجزه ذلك ؟؟؟.

******

من مسكها يمسك بالقلوب

كرة ملتهبة بين السماء والأرض .. من الذي أخذ بناصيتها لئلا تقترب من الأرض فتحرق من فيها وما عليها ؟ّ..

ومن الذي سخرها بين يدي قدرته ، لئلا تبتعد عن الأرض ، فتحول ما عليها الي جليد لا حياة فيه ؟ّ

********

جماد يسبح من خيفة ربه! .

هذا الرعد الذي يكاد سنا برقه ان يخطف بالابصار ، يصفه القرآن الكريم قائلا : { ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته

.ولكن اين هو بنى آدم من هذه الخيفة؟.. انه ينظر الى مظاهر الطبيعة نظرة بلهاء وكانها مقطوعة الصلة بخالقها !

ان البرق مظهر من مظاهر القوة الالهية ، التي لو حلت على اي شيئ حولته الى رماد داكن تذروه

*******

.صورة مخيفة – اوتحتملها جلودنا ؟! .

فورة على سطح الشمس لو صبت حميمها على وجه الارض لقلبتها الى جحيم !..

وما عسى ان يكون وزن هذا الشمس فى هذا الوجود المترامى الاطراف ؟..

فما مثلها الا كشرارة بسيطة ، تتطاير من خشبة محترقة اشعلناها

..ولكن لنتخيل لحظات : ما هي حجم النار التي اشعلها غضب جبار السموات والأرض ، لتشوي الوجوه التى طالما اظهرناها

بمظهر جميل ، فخا لصيد العصاة من العباد

*******
صورة مذكرة – هذه هي الحياة بكل زخرفها

[
هذه خلاصة الحياة من النطفة القذرة في الارحام , الى الجيفة النتنة في القبور ..

وكم تمر سريعة , وكأنها ساعة من نهار كما وصفها القران الكريم !..
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#21531#post204155

ولكن مع ذلك ………نغفل ونلهث خلف متاع الدنيا الزائفة وننسى الهدف والغاية من وجودنا..

{ صنع اللـه الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون } .

عماد الدين
رائع فى مواضيعك
كل الخير والشكر على هذا المجهود الاكثر من رائع
والى الامام دائما
دمت بخير

اخي عماد الدين .. جزاك الله خير الجزاء

فـــ بارك الله فيك

وسبــــــحان الله معظم شأنه

الاكثر من رائع وجودك ايها الرائع عبد الرحمن على تسلم اخوى الجميل على الحضور
شكرا لك يا صديقى الكريم
صديقى الجميل رماد الحروف كثيرا على ذالك الاهتمام الذى دوما يسعدنى
بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.