كلمة رائعة المعاني
حضن دافئ
حنان هادر
يملأ كياني
أحبك، أحبك
والحب قليل
فحبك
فوق كل المعاني
أقسم بحبك بكل مقدسٍ
أقسم بكل كُتُبِ السماء
اغمرني بين ذراعيك
أحتاج لمسة حياة تُحيي آمالي
أحتاج أن تضمني إلى صدرك
الذي عشت فيه أحلى الليالي
أحتاج أن أجلس بحضنك
أنهل منه شعور الأمان
كم اشتقت لصوتك ينادي
كم اشتقت لثغرك البسّام
كم اشتقت أن تقول
يا ابنتي تعالي
ابقي بقربي
فأنت الأمل ونور الليالي
أنا هنا لم أرحل
أنا هنا بين الأيادي
أحبك، أحبك
ودائم اشتياقي
وحبي يزيد
مع كل إشراقة صباح
مع كل مغيب شمسٍ
تغطّ خلف أمواج البحار
لن أرحم نفسي إن أسأت
لن أغفر لحرفٍ سيءٍ
ينطقه لساني
لن أنظر بعينك
فأجرح عينان سهرت الليالي
تهز مهد طفلة كبرت
فأسأت وردّت الجميل بالنكران
فعلا ..
لا يوجد في الدنيا كلها ما يعوضنا عن حنان الابوين..
ومهما فعلنا من أجلهم ..
لن نوفيهم حقهم علينا
sweetheart
ألف شكر على المشاركة الجميلة
تحياتي لك
بانتظار المزيد من المشاركات
ودمت بود
وفعلاً مهما فعلنا ليس لنا غنى عن حنان الأبوين وهذا أجمل ما في الحياة
الحنان
وتحياتي لكي أختى رغد
أشكرك sweetheart بالفعل قد نكأت جرحاً في قلبي.. الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#6781#post50334 فقد توادعت انا وأبي قبل أكثر من عشر سنين.. وليتني أراه.. كل ما بيننا هو الهاتف.. أمست الأيام والليالي وأنا أعضّ أصابع الندم أن تركته ولم أجلس معه.. لم أعلم ماذا بي ؟ كنت وقتها أرى أن المكوث مع الأب والاستماع لنصائحه لأخوتي الصغار.. ها أنا أفتقده بكل حسرة.. وياليت وليت تعود الأيام والسنين.. فليضربني وليوبخني وليهزأ أمام الناس بي.. بل ليرفع عقاله فيضربه بوجهي.. لست أبالي فأبي وحده هو من يستطيع ذلك.. لي أب.. ولكنني فرّطت به.. حتماً سنتقابل بل وسيحضر زواجي ان شاء الله.. ولكن هناك حواجز كثيرة التأم صدعها مع مرور السنين بيني وبينه.. ليتني كنت طفلاً.. ليتني لم أعرف كلاماُ ولا حقيقة.. فقط .. أريد أن اجلس على حضنه وليحدّثني بما شاء من حديثه.. فلقد أفتقدتك كثيراً يا أبي.. شكراً لك مرة أخرى على هذا الموضوع.. ولكنك نكأت جرحاً ظننته أندمل مع وهن السنين |
||