الحجامة
تمثل مهنة الحجامة جانبا مهما من جوانب الطب الشعبي وهي نوع من التداوي ثم توارثة منذ صدر الإسلام كعمل وقائي وعلاجي ضد بعض الأمراض ،وقد اشتهر العرب بالحجامة منذ العصر الجاهلي حيث كان معظم التطبيب في هذه الفترات الإسلامية ازدهارا لهذه المهنة ففي العصر العباسي ظل الناس يحافظون على الحجامة وتمارس كفن علاجي وكان للمرآة في دول الخليج دور في هذه المهنة حيث مارستها ببراعة لمعالجة النساء .
والحجامة هي عملية يتم بها إخراج الدم الفاسد من الجسم عن طريق التشريط بمشرط أو موس والشفط سواءا بالفم أو باستخدام أداة شفط وكلمة حجامة أتت من الحجم أي المص ،ويسمى من يقوم بعملية الحجامة بالحجام ،وتسمى الأداة التي تستخدم في الحجامة بالمحجم أو المحجمة وهي ما يحجم به الشخص وجمعها محاجم وهي القارورة التي يجمع فيها الدم ،والشخص المحتجم هو الذي يطلب الحجامة ،وقد استخدمت الحجامة في دول الخليج كعمل وقائي ضد بعض الأمراض حيث كان الغواصون الذين يعملون على سفن الغوص يحرصون على حجامة رؤوسهم وقاية ضد بعض الأمراض التي كانت تصيبهم في موسم الغوص وخاصة آلام ودوار الرأس.
وتختلف منزلة ومكانه الحجام من عصر إلى عصر ومن مكان إلى أخر وتعكس لنا المواد التراثية والأدبية سواء المدونة أو المتناقلة شفاهيا في قطر أو دول الخليج اختلاف هذه المكانة ،فقد شغل الحجام مكانه مساوية لأي طبيب أو معالج شعبي أخر يلجا إليه الناس وبذلك تكون للحجام مكانة خاصة وتقدير جميع المجتمع له.
ومهنة الحجامة مثل المهن الأخرى التي تتصل بالعلاج الصحي حيث يتم تعلمها بطرق تقليدية وتتناقل من الآباء إلى الأبناء عن طرق التقليد والتسليم من صاحب الخبرة إلى الشخص المبتدئ فيتم تعلم المهنة لدى كل الرجال والنساء من الأب أو الجد ومن الأم أو الجدة وبذلك تنتقل المهنة من الأبناء ويتم توارثها حيث كانت الحجامة تتم في المنازل على مرأى من أبناء الحجام الذين يساعدون آباءهم .
وتتكون أدوات الحجامة من الأتي :
والحجامة هي عملية يتم بها إخراج الدم الفاسد من الجسم عن طريق التشريط بمشرط أو موس والشفط سواءا بالفم أو باستخدام أداة شفط وكلمة حجامة أتت من الحجم أي المص ،ويسمى من يقوم بعملية الحجامة بالحجام ،وتسمى الأداة التي تستخدم في الحجامة بالمحجم أو المحجمة وهي ما يحجم به الشخص وجمعها محاجم وهي القارورة التي يجمع فيها الدم ،والشخص المحتجم هو الذي يطلب الحجامة ،وقد استخدمت الحجامة في دول الخليج كعمل وقائي ضد بعض الأمراض حيث كان الغواصون الذين يعملون على سفن الغوص يحرصون على حجامة رؤوسهم وقاية ضد بعض الأمراض التي كانت تصيبهم في موسم الغوص وخاصة آلام ودوار الرأس.
وتختلف منزلة ومكانه الحجام من عصر إلى عصر ومن مكان إلى أخر وتعكس لنا المواد التراثية والأدبية سواء المدونة أو المتناقلة شفاهيا في قطر أو دول الخليج اختلاف هذه المكانة ،فقد شغل الحجام مكانه مساوية لأي طبيب أو معالج شعبي أخر يلجا إليه الناس وبذلك تكون للحجام مكانة خاصة وتقدير جميع المجتمع له.
ومهنة الحجامة مثل المهن الأخرى التي تتصل بالعلاج الصحي حيث يتم تعلمها بطرق تقليدية وتتناقل من الآباء إلى الأبناء عن طرق التقليد والتسليم من صاحب الخبرة إلى الشخص المبتدئ فيتم تعلم المهنة لدى كل الرجال والنساء من الأب أو الجد ومن الأم أو الجدة وبذلك تنتقل المهنة من الأبناء ويتم توارثها حيث كانت الحجامة تتم في المنازل على مرأى من أبناء الحجام الذين يساعدون آباءهم .
وتتكون أدوات الحجامة من الأتي :
1-المحجمة ،الحجامة :تعتبر الأداةالرئيسية التي تستخدم في عملية الحجامة ويطلق عليها شيشة أو غرشة وهي عبارة عن قارورة زجاجية أو معدنية يتلقى فيها الحجام الدم ،وقديما كان يستخدم الحجامون قرون الثيران أو الأغنام إذ يكون القرن مفتوحا من الطرفين لمص الدم من موضع الحجامة في الحسم.
2-الموس: وهو شفرة الحلاقة .ويستخدم الحجامون مواد عشبية لتجفيف مكان الجرح وذلك باستخدام قطعة قماش ثم ينثر الزعتر على الجرح لكي يجف تماما وأحيانا يستخدم الايدين لنفس الغرض.
وتبدأ عملية الحجامة ببعض الاستعدادات البسيطة الخاصة بالأدوات وبالمريض حيث يتم تجهيز الأدوات بتنظيفها بالماء وتجفيفها وبعد ذلك يسال الحجام المريض عن شكواة وبذلك يحدد مكان الحجامة ويبدأ بقص الشعر بواسطة المقص من المكان الذي سيقوم بحجامتة ثم إزالة بقايا الشعر بالموس للتأكد تماما من عدم وجود الشعر وتسمى هذه العملية بتحسين المكان ثم تبدأ العملية بوضع المحجمة أو الشيشة على الموضع وتثبيتها عن طريق شفط الهواء حيث يظل الحجام يشفط الهواء حتى يتجمع الدم داخل إطار المحجمة ويحتقن المكان ويصبح محمرا وذلك تمهيدا لعملية التشريط وكلما كان الشفط قويا تجمع الدم بكثرة ويتم التشريط فيندفع الدم خارج الجسم ولون الدم يستدل به على سلامة العضو من العلل فاللون الأحمر السائل يستدل على سلامة العضو من الإصابة أو المرض ولون الدم الأسود يستدل به على وجود أخلاط ضارة في ذلك الموضع ولون الدم الأسود المتخثر يستدل به على وجود أخلاط كثيرة ضارة في ذلك الموضع ويفترض أن يكون التشريط سطحيا وان ينحصر داخل الدائرة الحمراء لتجمع الدم وبعد إتمام عملية الحجامة يجفف الموضع بقطعة من القماش ثم يضع زعترا مطحونا لتجفيف الجرح وحفظة والإسراع بالتئامة ويفترض على المريض الا يستحم قبل مضي ساعتين على إتمام العملية حماية للجرح من الالتهاب .
وان الوقت الملائم للحجامة يختلف بعض الحجامين في تحديد الوقت الملائم إلا أن هناك شبه اتفاق على أن الجو المعتدل هو الملائم وان الجو الحار يساعد على سيولة الدم وتدفقة بكميات كبيرة قد تضر بالمريض وان الجو البارد يؤدي إلى تجمد الدم لذا أيام سقوط الرطب يكون الجو معتدلا وملائما لعملية الحجامة ويفضل أن تتم عملية الحجامة قبل شروق الشمس او بعدها بقليل ولا يحبذ إجراء العملية مساء,وكان يحرص الحجامون والحجامات في مجتمعنا على مراعاة الأصول الدينية والتقاليد فالحجام يحجم الرجال والحجامة تحجم النساء .
والأمراض التي تعالج بالحجامة كثيرة ومتعددة منها :
1-عندما يشعر المريض بتعب أو إرهاق عام في الجسم وآلام ليست محددة الموضع فيعالج بالحجامة على كرشة الشاق في المنطقة الواقعة بين القدم والركبة من خلف القدم.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#106078#post1592747
2- أوجاع الرأس والدوار تعالج بالحجامة خلف الرأس
3- وجع العينين المصحوب بالدوار يعالج بالحجامة على جانبي العين أو على جانبي الرأس
4- آلام الأسنان تتم بالحجامة في حالة آلام أسفل الفم من الخارج
5- آلام الصدر والكحة تعالج بالحجامة على الكتف من الخلف
6- تعالج آلام الظهر بالحجامة خلف الظهر بالقرب من موضع الألم
7-تعالج آلام الساق بالحجامة في كرشة الساق
8- آلام الركبة تعالج بالحجامة على جانبي الركبة
ومن الاحتياطات الضرورية والهامة التي يقوم بها الحجام .
1- عدم الحجامة في مواضع يكون فيها عضلات مرنة
2- تجنب المواضع التي تكثر فيها الأوردة والشرايين البارزة
3- تجنب المواضع التي تحتوي على مرض جلدي او التهابات شديدة
4- تجنب المصاب بارتفاع درجة الحرارة
5- تجنب الحجامة على الركبة مباشرة
6- تجنب الحجامة بد الأكل مباشرة
7- تجنب الحجامة للمرأة الحامل خصوصا في الأشهر الثلاثة الأولى
وفوائد الحجامة : تنشيط الدورة الدموية في الجسم والتخلص من التعب والإرهاق وتقلل من حالات الورم الناتج عن ضعف نشاط الدورة الدموية وخاصة إجهاد الساقين والإصابة بالشد أو التمزق العضلي وتساعد الحجامة كثيرا في إزالة التهابات الألياف والأنسجة العصبية وتفيد في التقليل بالشعور بالألم والتهابات عرق النسا وأوجاع البرد ومن الشروط الواجب توافرها في الحجام أو الحجامة
1- رباطة الجأش أي قوة القلب وعدم الخوف
2- المهارة والإتقان وتتمثل بصفة أساسية في اليد التي تستخدم الموس في التشريط فيجب أن تكون اليد قادرة على ان تشرط المكان دون ارتعاش
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#showthread.php?p=1592747
3- القوة بحيث يتم التشريط دون تردد فالتشريط الذي يتسم بالقوة هو الذي يؤدي إلى خروج الدم وبعمق مناسب
4- الخفة يجب أن يكون الحجام خفيف اليد لا يستغرق وقتا طويلا في عملية التشريطوأخيرا فان الحجامة تستحب استحبابا مؤكدا خصوصا لمن هاج به الدم حيث قال رسول الله صل الله عليه وسلم احتجموا إذا هاج بكم الدم فان الدم ربما يبيغ بصاحبة فيقتله حيث يبدأ الشخص باستخدام الحجامة من سن 15 سنة.
والأمراض التي تعالج بالحجامة كثيرة ومتعددة منها :
1-عندما يشعر المريض بتعب أو إرهاق عام في الجسم وآلام ليست محددة الموضع فيعالج بالحجامة على كرشة الشاق في المنطقة الواقعة بين القدم والركبة من خلف القدم.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#106078#post1592747
2- أوجاع الرأس والدوار تعالج بالحجامة خلف الرأس
3- وجع العينين المصحوب بالدوار يعالج بالحجامة على جانبي العين أو على جانبي الرأس
4- آلام الأسنان تتم بالحجامة في حالة آلام أسفل الفم من الخارج
5- آلام الصدر والكحة تعالج بالحجامة على الكتف من الخلف
6- تعالج آلام الظهر بالحجامة خلف الظهر بالقرب من موضع الألم
7-تعالج آلام الساق بالحجامة في كرشة الساق
8- آلام الركبة تعالج بالحجامة على جانبي الركبة
ومن الاحتياطات الضرورية والهامة التي يقوم بها الحجام .
1- عدم الحجامة في مواضع يكون فيها عضلات مرنة
2- تجنب المواضع التي تكثر فيها الأوردة والشرايين البارزة
3- تجنب المواضع التي تحتوي على مرض جلدي او التهابات شديدة
4- تجنب المصاب بارتفاع درجة الحرارة
5- تجنب الحجامة على الركبة مباشرة
6- تجنب الحجامة بد الأكل مباشرة
7- تجنب الحجامة للمرأة الحامل خصوصا في الأشهر الثلاثة الأولى
وفوائد الحجامة : تنشيط الدورة الدموية في الجسم والتخلص من التعب والإرهاق وتقلل من حالات الورم الناتج عن ضعف نشاط الدورة الدموية وخاصة إجهاد الساقين والإصابة بالشد أو التمزق العضلي وتساعد الحجامة كثيرا في إزالة التهابات الألياف والأنسجة العصبية وتفيد في التقليل بالشعور بالألم والتهابات عرق النسا وأوجاع البرد ومن الشروط الواجب توافرها في الحجام أو الحجامة
1- رباطة الجأش أي قوة القلب وعدم الخوف
2- المهارة والإتقان وتتمثل بصفة أساسية في اليد التي تستخدم الموس في التشريط فيجب أن تكون اليد قادرة على ان تشرط المكان دون ارتعاش
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#showthread.php?p=1592747
3- القوة بحيث يتم التشريط دون تردد فالتشريط الذي يتسم بالقوة هو الذي يؤدي إلى خروج الدم وبعمق مناسب
4- الخفة يجب أن يكون الحجام خفيف اليد لا يستغرق وقتا طويلا في عملية التشريطوأخيرا فان الحجامة تستحب استحبابا مؤكدا خصوصا لمن هاج به الدم حيث قال رسول الله صل الله عليه وسلم احتجموا إذا هاج بكم الدم فان الدم ربما يبيغ بصاحبة فيقتله حيث يبدأ الشخص باستخدام الحجامة من سن 15 سنة.
منقول
شلون يعرف ان يبيله حجامه
يمكن فيه فرري ويبيله صبخه
ميرسي اوي اوي
عقبال ما يشرحون راسك ويشلوطوونه
شلوط الله راسك قولي امين
انتي يبيلك قراية قران ويا الله بعد ينفع وياك
انتي يبيلك قراية قران ويا الله بعد ينفع وياك
حياك الله ولاهنتي على المرور الغير خالي من الشلوطه
نهار
عاد انا مدمن على امواس الحجامين
انا قرأت ان الصحه هي في الحجامه بحساب عمر الانسان..
يعني من وصل للثلاثين وما احتجم من قبل
من الافضل له انه يحتجم كل شهر ونص والسنه التاليه كل ثلاثه شهور والتاليه كل سته والتاليه كل سنه وبعدها يستمر بشكل سنوي
هذا الكلام قاله لي الحجام وهو جالس يجزر فيني
نهار
ودي واحترامي لك
هلا هلا بصديق الطفوله
حيا الله مغبر التراث
وتقولي الحجامين لاعبين في راسك لا عز الله افلحت الظاهر انهم شفطو دمك كله وشفطو معاه شوي من المخ لاني اشوفك منت صاحي من عرفتك
حياك الله ولا تقاطع لازم ترز وجهك كل يوم هنا لانك محسوب على التراث من سوء حضه